IslHornAfr

"The research leading to this database has received funding from the European Research Council under the European Union's Seventh Framework Programme (FP7/2007-2013) / ERC grant agreement n°322849"

  • 1r, Ownership

    مالكه الفقيرالى الله تعالى محمد اول بن بدر الدين التجانى كان الله لهما آمين

  • 7v / 8r, Loose folio

    Note in Fidel script.

  • 23r, Loose folio

    بسم الله الرحمان الرحيم
    فائدة
    هذا دعاء رتبها بعض اهل الطريقة لمن لم يقرأ بالقصيدة المشهورة وأما من يقرأها فلا يحتاج الى غيرها والدعاء المذكور
    هذا

  • 23v, Loose folio

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على [اشرف] المرسلين وامام المتقين ورسول [الشقلين ؟] سيدنا محمد عبد الله الأمين من كل ليلة يا لطيف ١٠٠٠
    حق استاذ محمد أمين بن عبد الله
    هل تيت عربا

  • 31v / 32r, Loose folio

    Note in Fidel script.

  • 35r, Chronology

    توفى الى رحمة الله ومغفرته اخونا الكريم ابا كنبل ابا دكو فى السابع والعشرين من شهر محرم الذى هو من سنة ١٤١٥ ه ليلة الاربعاء فرحمه الله برحمته الواسعه

  • 58r,

    عبد الله بن رواحة
    \
    نفسى الفداء لمن أخلاقه شهدت ، بانه خير مبعوث الى البشر
    عمت فضائله كل الانام كما ، عم البرية ضوء الشمس والقمر
    لو لم تكن فيه آيات مبينة ، لكان منظره يُنبِى عن الخبر

  • 58r,

    حسان بن ثابت
    \
    1-3
    لما نظرت الى انوار طلعته ، وضعت من خيفتى كفى على بصرى
    خوفا على بصرى من حسن صورتة ، فلست انظره الا على قدرِ
    الانوار من نوره فى نوره غرقت ، والوجه مثل طلوع الشمس والقمر

    4-5
    واحسن منك لم تر قط عينى ، واجمل منك لم تلد النساء
    خلقت مبرءا من كل عيب ، كانك قد خلقت كما تشاء

    6-7
    اقوم والقيام اليك فرض ، وترك الفرض أنَّى يستقيم
    عجبت لمن له عقل وفهم ، يرى هذا الجمال ولا يقوم

    8-10
    كملت محاسنه فلو اهدى السنا ، للبدر عند تمامه لم يكسف
    وعلى تفنن واصفيه لوصفه ، يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف
    ان قلت عندى فيك كل صبابة ، قال الملاحة لى وكل الحسن فى

    11-12
    لم لا يضيئ بك الوجوه وليلُه ، فيه صباح من جمالك مشرق
    فشمس حسنك كل يوم مشرق ، وببدر وجهك كل ليل مزهر

  • 94r,

    يجلى سر النبوة فينا

  • (96v),

    هذا الذى حقا له الفخر انتمى ، لولاه ما كان الوجود بمظهر