قوله وبالله التوفيق بالتوفيق هنا ان لذلك حكام موافقة للصواب لا معناه المعروف وهو خلق قدرة الطاعة في العبد وسهيل الخير اليه هو قوله للصواب المراد به ما هو مذهب الشافعي في الواقع وان لم يكن صوابا في نفس الامر لان المطلوب من الشخص موافقة ما اماما في الواقع لانه لا اطلاع لنا عليه وحاشية ابن قاسم له ابراهيم الباجوري

وفى حاشية الباجورى على القاسم ما نصبه وهو يعنى حفظ النفس من الكليات الخمس المنظومة فى قول الجوهرة \ وحفظ دين ثم نفس مال نسب البيت وامنا كانت حمسة مع ان المذكور فى النطم ستة لان العرض يرجع للنسب فهما شيئ واحد اه مع حذف

منهاج العارفين كاشفا لسجا كفاية لطالبين جزء لسادس عبد لحميد لشرفانى جزء [لر.؟.] صاوى لقرءان طبقات الشافعية الكبرى [.؟.] لسبكى اقناع جزء الثانى شرح ابى شجاع كتا[ب] [لفرائد] وجمع لفوائد كردى جزء الاول وجزء لثانى باجورى جزء الاول على شرح علامة ابن قاسم وجزء لثانى مراح اللبيد شرح قران المجيد اقناع على ابى شجاع جزء الثانى نهاية [.؟.] جزء الثانى فتح المعين ..؟

Various notes; two marked: "Min Kitāb Natā’iǧ al-afkār al-qudsiyya fī bayān maʻānī šarḥ al-risāla al-qušayriyya li-al-ustāḏ Muṣṭafā al-ʻArūsī" and "Min al-Bāǧūrī ʻalā awāḫir Ibn Qāsim".